إكسرخسية رافينا أمثلة على
"إكسرخسية رافينا" بالانجليزي "إكسرخسية رافينا" في الصينية
- وأعيد بناءها على عجل خلال خمس سنوات بعد أن استعادها البيزنطيين، وشكلت جزءا مما سمي البينتابوليس التابع لإكسرخسية رافينا البيزنطية.
- وتُوقِعَ من نابولي أن تبقى على تواصل مع إكسرخسية رافينا التي كانت مركز الحكم البيزنطي في شبه الجزيرة الإيطالية.
- ظهر اسم فيرارا لأول مرة في وثيقة لملك اللومباديين أستولفو عام 754 بوصفها مدينة تشكل جزءا من إكسرخسية رافينا البيزنطية.
- لمّا غزا اللومبارديون أغلب الأراضي الإيطالية في النصف الثاني من القرن السادس ظلت كريمونا معقلاً بيزنطياً تابعاً لإكسرخسية رافينا.
- لمّا غزا اللومبارديون أغلب الأراضي الإيطالية في النصف الثاني من القرن السادس ظلت كريمونا معقلاً بيزنطياً تابعاً لإكسرخسية رافينا.
- وصاحب ذلك الصراع نشوب حرب في إكسرخسية رافينا في 727، والتي حاول ليو في النهاية أن يقمعها من خلال الأسطول الضخم.
- وبالتالي سيطر على شمال إيطاليا - وقدم هدية (هبة بيبين) من الأراضي التي شكلت سابقًا إكسرخسية رافينا إلى البابا.
- عندما خضعت إكسرخسية رافينا أخيرًا لسيطرة اللومبارد في 751، انقطعت تمامًا صلة دوقية روما بالإمبراطورية البيزنطية، وإن كانت من الناحية النظرية لا تزال جزءًا منها.
- ولكن تحطم الجيش بسبب العاصفة حسم الأمر ضده؛ واستطاع تابعوه من جنوب إيطاليا أن يتحدّوا فرماناته الدينية بنجاح، وأصبحت إكسرخسية رافينا منفصلة عن الإمبراطورية.
- تمكن من استعادة بعض السيطرة على سبوليتو وبينيفينتو، واستفاد من الخلافات بين البابا وبيزنطة بشأن تقديس الرموز، فضم إكسرخسية رافينا ودوقية روما.
- يقوم هذا الطراز على مزج عناصر الطراز البيزنطي مع الطراز الشرقي و العمارة المسيحية الأرثوذكسية التي تعود إلى القرن الخامس، كما في القسطنطينية (حاليّا إسطنبول) و إكسرخسية رافينا.
- يقوم هذا الطراز على مزج عناصر الطراز البيزنطي مع الطراز الشرقي و العمارة المسيحية الأرثوذكسية التي تعود إلى القرن الخامس، كما في القسطنطينية (حاليّا إسطنبول) و إكسرخسية رافينا.
- في 568 دخل اللومبارديون شبه الجزيرة وانطلقوا لتكوين مملكة بربرية معارضة للإمبراطورية وفرضوا سلطتهم على جزء كبير من إيطاليا (لومبارديا خاصة) إلا إكسرخسية رافينا ودوقيات روما والبندقية ونابولي والأجزاء الجنوبية.
- نجح الأباطرة الإيساورين في الدفاع عن الإمبراطورية ضد الخلافة وتوقيفها بعد هجمات الفتوحات الإسلامية الأولى، لكنها كانت أقل نجاحًا في أوروبا، حيث عانوا من انتكاسات ضد البلغار، واضطروا للتخلي عن إكسرخسية رافينا، وفقدوا نفوذهم على إيطاليا والبابوية إلى القوة المتنامية للفرنجة.